أول مرة أكتشف إن صوت الحجار.. بيدخل قلبى.. وبيحسسنى إنه بيكلّمنى أنا شخصيّا. كده إزاى..
من غير ما تتكلمى.. مدى العيون سلّمى..فوق الحيطان ارسمى .. الحلم متفسر.. وبكره جاى أخضر..
.. وانتى بتتبسمى..
وكأنه يصبّرنى.. على جفاء كل أمراء خيالى لى.. .وآخرهم اللى مش عاوز يخرج منى مهما حاولت أبعده..
اللى مش لاقياله سبب منطقى عشان أخرجه من جوايا... واللى بكتشف كتير عن اقتناع انه مينفعنيش.. وكتير عن اقتناع لما ببقى نفىسى أحب بفتكره بقوّة وبقتنع إنه ينفعنى...
وحاجة كمان.. لما بحب حد جديد ممكن أنسى " سين" بسهولة جداً.. ولما محبش حد بيبقى فتى أحلامى..
آه ده اللى جوايا.. ومش فهماه. ولا عاوزه أفهمه.. عبثى، إيه يعنى. كان إيه ف حياتنا مش عبثى يعنى!
...وأنا عايشة كده.. رافضة كل اللى بيحاولو يقرّبولى.. عشان جملة حمضانه مش مصدقاها انا شخصيا.. بقولها وهى " لازم أبنى نفسى الاول عشان اقدر ابنى حياة مع شخص تانى""،، مش مصدقاها مش عشان هى مش صح ، لأ ده عشان انا فعلا لو جه " سين" دلوقتى وقاللى بحبك،، هقوله طظ فى الدنيا كلها اصلا أنا بعشقك..
..رجالة مقرفة صحيح.. وهو بيجرى ورا البت اللى اسمها ايه دى شغال ليها لايكات ع الفيس لما الماوس بتاعه هيسبله :D ..
أنا عارفه هى أحلى منى ف إيه :(... هى منطلقة وحلوة ونغشه وانا بتكسف وبضرب لخمة أدامه،،
طظ فيه وفيها وف اللى يتشددلهم...
بس هفضل أحب روحه الأولى اللى حبتها.. "" يمكن انا اكتشف من كده انى بحب الحالة اللى كنت فيها لما حبته أكتر مانا بحبه هوّا.. تفتكرو لو استعدت الحالة ؟ هستعيد حياتى اللى بحبها؟؟.. الحالة وحدها تكفى دون بطلها الذى خلقها؟..
.... ممكن أطلع فى الحدوته دى فعلاً بإنى بحب الروح اللى هو كان عاملهالى وقتها.. يمكن اللى كنت متخيلاه ساعتها منه.. اللى كنت حبّاه.. اللى كنت مخمومه فيه .. المهم انى كنت بئا فى حالة معينة.. هى اللى قربتنى شرطيا ليه حاليا.. .
عارفين عامله زى ايه... زى اللى شافت فيلم واندمجت فيه لحد ما صدقته ومحدش عارف يخرّجها منه لحد دلوقتى.. وكل ما تشوف البطل فى الحقيقة تفتكر الفيلم... وهو يضحك ويتبسط ومش عاوز يقولها انه فيلم.. مستمتع!..
بس حقيقى تفتكروا انه فيلم.. انه مش حلو اوى كده؟.. ده اللى ممكن نعرفه فى بوست قادم.. كفاايه كلام انهارده عشان اعرف انام ..
من غير ما تتكلمى.. مدى العيون سلّمى..فوق الحيطان ارسمى .. الحلم متفسر.. وبكره جاى أخضر..
.. وانتى بتتبسمى..
وكأنه يصبّرنى.. على جفاء كل أمراء خيالى لى.. .وآخرهم اللى مش عاوز يخرج منى مهما حاولت أبعده..
اللى مش لاقياله سبب منطقى عشان أخرجه من جوايا... واللى بكتشف كتير عن اقتناع انه مينفعنيش.. وكتير عن اقتناع لما ببقى نفىسى أحب بفتكره بقوّة وبقتنع إنه ينفعنى...
وحاجة كمان.. لما بحب حد جديد ممكن أنسى " سين" بسهولة جداً.. ولما محبش حد بيبقى فتى أحلامى..
آه ده اللى جوايا.. ومش فهماه. ولا عاوزه أفهمه.. عبثى، إيه يعنى. كان إيه ف حياتنا مش عبثى يعنى!
...وأنا عايشة كده.. رافضة كل اللى بيحاولو يقرّبولى.. عشان جملة حمضانه مش مصدقاها انا شخصيا.. بقولها وهى " لازم أبنى نفسى الاول عشان اقدر ابنى حياة مع شخص تانى""،، مش مصدقاها مش عشان هى مش صح ، لأ ده عشان انا فعلا لو جه " سين" دلوقتى وقاللى بحبك،، هقوله طظ فى الدنيا كلها اصلا أنا بعشقك..
..رجالة مقرفة صحيح.. وهو بيجرى ورا البت اللى اسمها ايه دى شغال ليها لايكات ع الفيس لما الماوس بتاعه هيسبله :D ..
أنا عارفه هى أحلى منى ف إيه :(... هى منطلقة وحلوة ونغشه وانا بتكسف وبضرب لخمة أدامه،،
طظ فيه وفيها وف اللى يتشددلهم...
بس هفضل أحب روحه الأولى اللى حبتها.. "" يمكن انا اكتشف من كده انى بحب الحالة اللى كنت فيها لما حبته أكتر مانا بحبه هوّا.. تفتكرو لو استعدت الحالة ؟ هستعيد حياتى اللى بحبها؟؟.. الحالة وحدها تكفى دون بطلها الذى خلقها؟..
.... ممكن أطلع فى الحدوته دى فعلاً بإنى بحب الروح اللى هو كان عاملهالى وقتها.. يمكن اللى كنت متخيلاه ساعتها منه.. اللى كنت حبّاه.. اللى كنت مخمومه فيه .. المهم انى كنت بئا فى حالة معينة.. هى اللى قربتنى شرطيا ليه حاليا.. .
عارفين عامله زى ايه... زى اللى شافت فيلم واندمجت فيه لحد ما صدقته ومحدش عارف يخرّجها منه لحد دلوقتى.. وكل ما تشوف البطل فى الحقيقة تفتكر الفيلم... وهو يضحك ويتبسط ومش عاوز يقولها انه فيلم.. مستمتع!..
بس حقيقى تفتكروا انه فيلم.. انه مش حلو اوى كده؟.. ده اللى ممكن نعرفه فى بوست قادم.. كفاايه كلام انهارده عشان اعرف انام ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق