... فى مهب الحياة..
أحبو أنا فى هذه الحياة،، أدرك أخطائى فى الثالثة والعشرون.. أنا لا أفعل ما أريد.. ومن الممكن قضاء حياتى هكذا.. والموت على أريكة فى منزل منسيّة به.. أو الموت بين أشخاص منسيّة بينهم.. لا يعرف العالم عنى شئ..
حيرى أنا يا أنا أنهد مُتعبة َ..
...
العالم لم يُضيف إلى كل يوم إنفراجات بعقلى دون أن أبحث عن ما سيفيدنى منه، وما أريده، وما أريد أن يحدث، وما لا أريد أن أفعله.
ألاحظ أن الذين يتعاملون مع الأمور بسهولة دوماً هم الذين يفوزون، لا أعلم هل أنهم يمرون بأوقات صعبة مثلى، ولكنهم يباغتون بالابتسام لمجرد أن الابتسام لا بديل عنه، سواء بالسخرية أو بدونه، ستمر نفس الظروف..
لا أعلم إن كانت صعوبة الظروف التى مروا بها هى من أهلتهم لأن تعتلى شفاهم الابتسام دوماً.. وأن يمرّوا على الحُزن عبور سريع..
لا أعلم إن كانوا أعقل ولابد أن أغيّر نظرتى أم أن حياتهم تختلف.. أم أنه ليس هناك من فروق.. وأنهم يُقاومون بالفعل..
الخُلاصة أنى أريد الخلاص بالفعل.. الخلاص من أن تنعقد حاجبي فجأة.. وتقرر الحنق.. لأنه لا أسهل من ذلك، أريد أن أسير فى الطريق الأصعب..أريد أن أنظر لنصف الكوب المملوء، والتفائل الذى من الممكن أن يُصلح الكثير.
لكنّ المشكلة فى أن أطبق هذا هو أننى متطرفة لحد كبير. فالإتّزان من الصفات التى لا تستقر بعقلى كثيراً..
الخُلاصة.. سأبحث عن أحد سُبل الإتّزان وأخبركم بكم أنا أصلح للفوضى أكثر مما أصلح للإتّزان..
أحبو أنا فى هذه الحياة،، أدرك أخطائى فى الثالثة والعشرون.. أنا لا أفعل ما أريد.. ومن الممكن قضاء حياتى هكذا.. والموت على أريكة فى منزل منسيّة به.. أو الموت بين أشخاص منسيّة بينهم.. لا يعرف العالم عنى شئ..
حيرى أنا يا أنا أنهد مُتعبة َ..
...
العالم لم يُضيف إلى كل يوم إنفراجات بعقلى دون أن أبحث عن ما سيفيدنى منه، وما أريده، وما أريد أن يحدث، وما لا أريد أن أفعله.
ألاحظ أن الذين يتعاملون مع الأمور بسهولة دوماً هم الذين يفوزون، لا أعلم هل أنهم يمرون بأوقات صعبة مثلى، ولكنهم يباغتون بالابتسام لمجرد أن الابتسام لا بديل عنه، سواء بالسخرية أو بدونه، ستمر نفس الظروف..
لا أعلم إن كانت صعوبة الظروف التى مروا بها هى من أهلتهم لأن تعتلى شفاهم الابتسام دوماً.. وأن يمرّوا على الحُزن عبور سريع..
لا أعلم إن كانوا أعقل ولابد أن أغيّر نظرتى أم أن حياتهم تختلف.. أم أنه ليس هناك من فروق.. وأنهم يُقاومون بالفعل..
الخُلاصة أنى أريد الخلاص بالفعل.. الخلاص من أن تنعقد حاجبي فجأة.. وتقرر الحنق.. لأنه لا أسهل من ذلك، أريد أن أسير فى الطريق الأصعب..أريد أن أنظر لنصف الكوب المملوء، والتفائل الذى من الممكن أن يُصلح الكثير.
لكنّ المشكلة فى أن أطبق هذا هو أننى متطرفة لحد كبير. فالإتّزان من الصفات التى لا تستقر بعقلى كثيراً..
الخُلاصة.. سأبحث عن أحد سُبل الإتّزان وأخبركم بكم أنا أصلح للفوضى أكثر مما أصلح للإتّزان..
